حصدت أغنية “الحرية” la liberte لمغني الراب الجزائري، سولكينغ، أزيد من 28 مليون مشاهدة على موقع “يوتيوب” خلال 10 أيام فقط من إطلاقها، حيث تحولت إلى شعار للمتظاهرين المطالبين بالتغيير السياسي في الجزائر، والرافضين لاستمرار الرئيس “عبد العزيز بوتفليقة” ومن حوله في سدة الحكم.
في عدد جديد من جريدة الخبر الورقية الجزائرية، وبعنوان عريض، “زروال وحمروش وبن بيتور ورحابي، مرشحون لتعويض بوتفليقة”.
هكذا استهلت جريدة الخبر الجزائرية، في صفحتها الأولى وبخط عريض، سلسلة مقالاتها وأخبارها، حيث أشارت بشكل صريح إلى أن النظام الحاكم، أو ما يسمى بالدولة العميقة، ما زالت تطبخ شيئا في الخفاء، بعيدا عن رأي الشعب الذي يطالب بشكل صريح بإسقاط النظام.
وهذا ما يطرح السؤال هل فعلا المعارضة الجزائرية في صفوف الشعب، مع العلم أن هذه المشاورات التي تجري بين أحزاب المعارضة، تقترح أسماءا لتعويض بوتفليقة، بعيدا عن رأي المتظاهرين من أبناء الشعب.
في تصريح جديد وخطير، خلال مقابلة تلفزيونية بقناة “بور تيفي” الجزائرية، قال الجنرال المتقاعد، والمترشح لرئاسيات الجزائر ، التي كانت مقررة في 18 أفريل، قبل أن يتم تأجيلها، “لو فتح ملف المختطفين والمفقودين، سندخل السجن جميعا”، في إشارة قوية منه أن هذا النظام الفاسد والذي كان هو ضمنه قبل تقاعده، يسجل أرقاما كبيرة في جرائم الاختطاف والقتل والاغتيال ..
على إثر التراشقات الكلامية التي شهدتها العلاقات الإيطالية والفرنسية، أشار وزير الخارجية الإيطالية، أن قيمة الغاز الذي تجلبه فرنسا من الجزائر مجانا، وبدون مقابل، يفوق 9 مليارات دولار سنويا، أي ما يعادل ميزانية دولة إفريقية فقيرة.
هذا وتعود للواجهة مجموعة من الإشكاليات المتعلقة بالاستعمار، أهمها هل فعلا الجزائر مستقلة عن فرنسا؟ .
في غياب تم للشعب الجزائري الذي يعيش حراكا غير مسبوق ضد النظام الحاكم من المعادلة، تحركات لما يسمى بالدولة العميقة بالجزائر من جهة، ومحيط عبد العزيز بوتفليقة من جهة أخرى، لصناعة رئيس جديد حسب ما علمت صحافة بلادي من مصادر جد مقربة من الظام الجزائري.
احتشد العشرات من عمال البلديات في الجزائر، صباح اليوم الاثنين، في ساحة البريد المركزي، قادمين من مختلف الولايات المجاورة، منها تيزي زوز وبومرداس، وبجاية والبويرة، لدعم الحراك الشعبي، الذي انطلق أواخر شهر فبراير الماضي.
ورفع المحتجون شعارات تطالب الرئيس “عبد العزيز بوتفليقة” والموالين له بالتنحي.
الصورة من ولاية المسيلة
احد المعلمين ينشر صور هذا الطفل بعد تعرضه للتعذيب من قبل والده وزوجة ابيه
هذا ويتعرض الطفل الى اقسى درجات التعذيب وصلت الى تجريحه بآلات حاده او وضع رأسه في الماء لحبس انفاسه
دعا الأمين العام الأسبق للآفلان، عمار سعداني، الشعب الجزائري الذي ينظم مسيرات مليونية للمطالبة بإسقاط النظام منذ 22 فيفري الماضي، إلى التماس الأعذار لرئيسهم وتركه يدشن المسجد “الذي لطالما حلم به” ، وذلك خلال لقاء حواري مع موقع “كل شيء عن الجزائري”.
خلال حوار أجراه مع موقع “كل شيء عن الجزائر” الجزائري، قال الأمين العام السابق لحزب جبهة التحرير الوطني الجزائري، المعروف بـ “الافلان”، أن من يقودون الافلان اليوم هم جماعة خارجة عن القانون وتم تعيينهم من طرف الدولة العميقة” مضيفا ” أن أويحيى له دور في هذه التعيينات والتخلاط داخل الحزب”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس