هوس الاحتجاج سلميا يقود الجزائريين إلى المبيت في العراء بساحة البريد المركزي، بالعاصمة الجزائرية، للاستعداد للمسيرة المليونية التي ستنظم يوم غد الجمعة 29 مارس 2019، للأسبوع الخامس على التوالي، وذلك للمطالبة برحيل كل النظام، ورفض تطبيق المادة 102 من الدستور التي يرون أنها في صالح هذا النظام.
أرشيف التصنيف: الجزائر
المترشح لرئاسيات الجزائر عبد الرزاق مقري يعتزل النضال والسياسة نهائيا !
عبر رئيس حركة حمس الجزائرية، الدكتور عبد الرزاق مقري، عن رأيه حول بعض الوجوه السياسية التي بدأت تظهر مؤخرا في البرامج التلفزيونية وغيرها، والتي كانت في أوقات سابقة تحارب قيادات حمس وتستهزئ بمؤسساتها لسنوات طويلة، بسبب معارضتها للنظام الحاكم، قائلا ” يرفعون أصواتهم اليوم عاليا في الحديث عن الحراك والإشادة بالمظاهرات والرهان عن الشعب و ينقدون بوتفليقة وحكوماته وزمرته نقدا شديدا وبسقف عال، أشعر بالغثيان والإحباط والحزن”.
وأضاف واصفا الوضع “لولا الإيمان والمسؤولية لتوقفت عن النضال!” مضيفا “ولأنني لا أستطيع أن أصرخ في وجه هؤلاء حفاظا عن أهمية اللحظة تحدثني نفسي أن أترك السياسة نهائيا”.
فيديو: رشيد نكاز يقصف قايد صالح .. ويطلب الدعم لإخراجه من الإقامة الجبرية
بوجه متورم.. المطربة فلة الجزائرية تترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية
في خروج غريب، في فيديو منشور على إحدى القنوات بالموقع الأحمر يوتيوب، تظهر سيدة جزائرية شبيهة بفلة الجزائرية، تدعي أنها فلة ذاتها ، وأنها قد أجرت عملية خطيرة على مستوى الوجه، كما أعلنت ترشحها لمنصب رئيس الجمهورية الجزائرية.
تابع الفيديو:
https://youtu.be/WId-H7qKhDo
فيديو: من الإقامة الجبرية.. رشيد نكاز الممثل الأجدر للحراك الشعبي!
هدوء يسبق العاصفة.. دعوات لجمعة الغضب فماذا ينتظر البلاد غدا؟
للجمعة السادسة على التوالي، دعوات هنا وهناك لتنظيم مسيرات مليونية غدا الجمعة 29 مارس 2019، للمطالبة بإسقاط النظام الحاكم، والتعبير عن الرفض التام لمقترح تطبيق المادة 102 من الدستور، ورحيل كل النظام، بما فيه قايد صالح رئيس الأركان.
جزائر اليوم .. قصة الكاشير والإطار الفارغ وكيف أصبحا رمزا للتظاهر ضد العهدة الخامسة
معلوم أنه منذ انطلاق الاحتجاجات الشعبية في الجمهورية الجزائرة، المنددة بالعهدة الخامسة للرئيس المنتهي
ة ولايته عبدالعزيز بوتفليقة، في 22 فبراير 2019، ظهر بصورة تدريجية في المظاهرات رمزان غريبان بعض الشئ.
يتعلق الأمر بال”الكاشير” و بال “إطار الفارغ”، ليتحولا سريعاً إلى رمزين لرفض الجزائريين للانتخابات المقبلة.
فما السبب في ذلك ..
قصة الكاشير
يذكر أنه أثناء الحملات الانتخابية ل حزب جبهة التحرير ولمرشحه الدائم “عبدالعزيز بوتفليقة”، اعتاد الحزب التاريخي الحاكم على تقديم “الكاشير” لجمهور الناخبين، و للمواطنين الذين يستقدمهم من مختلف الولايات الجزائرية.
وهكذا أصبح “الكاشير” ذا بُعد سياسي، وشكلللكثيرين رمزاً للفساد والرشوة.
https://youtu.be/eAjDU8cYk3A
قصة الإطار الفارغ
بعد أن تدهورت حالة الرئيس “بوتفليقة” الصحية، ولم يبق قادراً على حضور أي من المناسبات الرسمية شخصيا، استعاض مؤيدوه عنه بصورته الشخصية في المناسبات والفعاليات الرسمية.
فكانت صورة الرئيس تنوب عنه دائما، و تنال حظا كبيرا من التصفيق الحار من طرف مؤيديه، وهو ما أثار حفيظة الجزائريين، لأن الجزائر ملأى بالشباب المثقف القادر على حمل المشعل، فلماذا يصر الحزب الحاكم على الإحتفاظ برئيس عاجز كليا.
وهذا الذي حذا بالمتظاهرون إلى حمل إطار فارغ أثناء التظاهرات، في إشارةر إلى شخص الرئيس الغائب عن الأنظار، وبات أحد رموز الاحتجاج ضد العهدة الخامسة للرئيس عبدالعزيز بوتفليقة.
الاقتصاد الجزائري في خطر.. وهذا ما أعلنت عنه مؤسسة دولية
على إثر الأزمة السياسية التي تمر بها الجزائر منذ 22 فيفري الماضي، أعلنت وكالة “موديز” الدولية ، التي تهتم بالتصنيف الائتماني، أن ما يحدث بالجزائر مؤخرا سيأثر بشكل خطير على تصنيفها الائتماني ، مما سيضع البلاد أمام صعوبة كبيرة في حصولها على قروض مالية دولية في المستقبل، بالإضافة إلى إضعاف ضخ استثمارات جديدة من طرف المؤسسات الأجنبية.
رئيس الحكومة الجزائري السابق ينقلب على “بوتفليقة” وهذا ما دعا إليه
ذكرت مصادر اعلامية، أن رئيس الحكومة الجزائري السابق، ورئيس حزب التجمع الوطني الديموقراطي “أحمد أويحيى”، دعا الرئيس “عبد العزيز بوتفليقة” للاستقالة.
وأضافت أن “أويحيى” أيد مقترح أحمد القايد صالح رئيس أركان الجيش، الذي طالب بتطبيق المادة 102 من الدستور، التي تنص على شغور منصب الرئيس.
اعتقال علي فضيل الموالي للسلطة وترك آخرين موالين للحراك الشعبي .. ماذا يطبخ هناك؟
على إثر اعتقال المدير العام لمجموعة الشروق الإعلامية الجزائرية، غلي فضيل، من طرف الأمن الرئاسي الجزائري، بسبب تصريحاته الاخيرة حول السعيد بوتفليقة، شقيق عبد العزيز بوتفليقة، أثار هذا الموضوع وما تبعته من أخبار ومتباعات من طرف عشرات القنوات.. (أثار) جدلا كبيرا بالجزائر.
هذا وتبع موضوع اعتقال علي فضيل، واطلاق سراحه بعد ساعتين تقريبا، ردود أفعال مجموعة من الجزائريين على مواقع التواصل الاجتماعية، حيث تسائل الكثير منهم عن السبب الذي جعل السلطة تعتقل فضيل رغم انه في صفوفهم، وتركهم لعدد من مدراء الجرائد والقنوات المعروفة بانتماءها للشعب والحراك الشعبي.