حفيظ دراجي يُشعلها : “الجزائر تتخلّص من أحد أكبر همومها”
https://youtu.be/zggq0LQjWpQ
حفيظ دراجي يُشعلها : “الجزائر تتخلّص من أحد أكبر همومها”
https://youtu.be/zggq0LQjWpQ
بعد أن شاع خبر تقديمها استقالتها من منصبها كوزرة للثقافة الجزائرية، كتبت “مريم مرداسي” على حائطها الفايسبوكي ما يلي:
(انا غير مسؤولة عن الصفحات التي تتكلم باسمي و عن اشاعة استقالتي……..
انا احذركم للمرة الثانية
وزارة الثقافة
16 h ·
تعلم وزارة الثقافة ان السيدة مريم مرداسي تباشر نشاطها عاديا كوزيرة للثقافة . كما ان وزارة الثقافة تفند كل خبر حول استقالتها تم نشره عبر وسائل التواصل.
Communiqué:
Le Ministère de la culture informe que Madame Meriem Merdaci occupe toujours le poste de ministre de la culture . Aucune démission n’a été annoncée de sa part comme rapporté par les réseaux sociaux .)
????.. من شوارع العاصمة ???? مطالب بتحرر المرأة في قلب الحراك
هذه بعض من أقوال السياسيين الجزائريين التي طبعت مسيرة حكم بوتفليقة
ا
النائبة بسمة عزوار تقترح الغاء مرتبات البرلمانيين ونزع الحصانة عنهم ..(ياخي قلتو حابين تخدمو الشعب)
تعرّف على “عصابة بوتفليقة” أو “مافيا الأربعين سرّاق” المُتّهمة بنهب ثروات الشّعب الجزائري !! تقرير من القناة الألمانية dw عربية
حينما يتم كتابة من هو رئيس الجزائر على محرك البحث “كوكل”، الأجوبة الاولى تكون عبد القادر بن صالح، رئيس المجلس الدستوري الحالي ، وقد تولى قيادة البلاد بعد استقالة عبد العزيز بوتفليقة منذ أمس الثلاثاء 2 أفريل 2019، حسب “كوكل”، فهل سيغضب الجزائريون من هذه الشركة العالمية التي نصبت وجها من وجوه النظام رئيسا للبلاد.
على غرار بعض السياسين المرفوضين شعبيا بالجزائر، خرج علي بن فليس بتصريح مخاطبا فيه الشعب الجزائري “على الحراك الشعبي أن يرتاح الآن .. نحن سنتابع مرحلة النضال..”.
يشار إلى أن هذا التصريح استقبل وابلا من الانتقادات من المواطنين الجزائريين، معلقين عليه بـ “لا مستقبل لأمثالك في هذا البلد العظيم”.
أعلن المعارض الجزائري رشيد نكاز، عن عقد مؤتمر صحفي أمام مجلس الدولة في العاصمة الجزائرية، غدا صباحا على الساعة 14:30 بعد الزوال، ليعبر عن ردة فعله بعد استقالة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، على حسب ما جاء في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.