اقترحت “حركة عزم” الجزائرية تعيين رئيس جديد لمجلس الأمة، بعد أن تُستحدث فتوى دستورية لخلافة رئيس الدولة الحالي، عبد القادر بن صالح، الذي فشل في مهمته الرئيسية حسب ذات الحركة، وهي تنظيم انتخابات رئاسية في الوقت المحدد.
هذا وقالت الحركة “إن هذا الإجراء يجنبنا الدخول في حالة فراغ دستوري بعد التاسع (09) من جويلية المقبل” و هو تاريخ نهاية المدة الدستورية لتولي بن صالح رئاسة البلاد”.
في تعليق جديد لها حول الحراك الشعبي الجزائري وما تشهده الجزائر منذ 22 فيفري الماضي، أكدت منظمة أبناء الجنوب الجزائري، انضمامها لمسعى الحل الدستوري الذي أكلقته شخصيات أكاديمية جزائرية وناشطون في وقت سابق، كما عبرت عن تأييدها لمسعى المؤسسة العسكرية خصوصا في مرافقاها للحراك الشعبي الجزائري.
في بيان جديد للمجمع الإعلامي “وقت الجزائر” المملوك لرجل الأعمال الجزائري علي حداد، الموجود حاليا في سجن الحراش، في قضايا متعلقة بالفساد المالي، أنهى المجمع إلى العموم أنه قرر الشروع في سياسة إعادة هيكلة جديدة ، حيث سيتم توحيد القناة العامة دزاير، مع قناة دزاير نيوز.
هذا وجاء في البيان أن هذا القرار جاء نتيجة الصعوبات المالية التي فرضت هذا التوجه الجديد للقناة، فيما تما تسريح عشرات الموظفين في وقت سابق.
علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة أن عائلة الأمينة العامة لحزب العمال الجزائري، لويزة حنون، راسلت رئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح، تلتمس منه إطلاق سراحها ، باعتبارها ارتكبت ذنبا واحدا وهو “حب الوطن”.
هذا وقالت ذات المصادر أن الاخ الاكبر للويزة حنون هو من تقدم بهذه المراسلة، حيث أكد في مراسلته لبن صالح، أن شقيقته تعيش ظرفا صحيا جد متدهور، مشيرا في الآن ذاته إلى أن إطلاق سراح لويزة حنون سيكون عاملا من عوامل انفراج الازمة داخل الجزائر.
قال الناشط الحقوقي الجزائري الدكتور مصطفى بوشاشي، أن “ادخال فخار السجن والابقاء عليه داخله بعد تدهور صحته يتحمل مسؤوليتها النظام وحده”، مضيفا أنه عرف كمال الدين فخار كمناضل حقوقي، ومتسائلا عن السبب وراء إيداعه السجن.
شب حريق بإحدى المحلات التجارية بسوق طنجة بمدينة وجدة المغربية، على الساعة الواحدة والنصف صباحا، من اليوم السبت 1 ماي 2019، كان سيأتي على السوق بأكمله لولا التدخل السريع لرجال الوقاية المدنية، الذين تحكموا به.
هذا وقالت مصادر من عين المكان أن الأسباب الحقيقية لهذا الحريق ما زالت مجهولة لحدود الساعة، في حين يتم الترجيح بأن يكون السبب تماسا كهربائيا.
أدت الدفعة الـ52 لضباط الدرك الوطني الجزائري، اليوم السبت 1 جوان 2019، اليمين القانونية ، أمام مجلس القضاء بالعاصمة الجزائرية، وذلك خلال جلسة عمومية علنية ، بعد اكتمال فترة تكوينهم التي دامت سنيتين.
هذا ويشار إلى أن عدد الضباط الذين أدوا اليمين القانونية هو 100 تراوح ما بين الذكور والإناث.
على إثر وفاة المناضل الحقوقي كمال الدين فخار، وهو رهن الإعتقال، خرج حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية “الأرسيدي” ببيان خاص، حيث أكد على أن وفاة الناشط فخار قد كشفت الوجه الآخر للسلطة بالجزائر، وخصوصا معاناة المدونين على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي.
هذا وقال الحزب في ذات البيان أن الإدارة “هي التي لفقت تهما لعدد من الناشطين ، لرميهم خلف قضبان السجن.
وفي ذات الإطار، شدد الأرسيدي على أنه لا بد من التحقيق في ظروف هذه الوفاة التي تسببت في مأساة عائلية.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس