كل مقالات أحمد النميطة البقالي

حريق مهول بمستشفى عمومي بالجزائر يودي بحياة 8 رضع

نشب حريق مهول بمستشفى الأم والطفل بولاية الوادي بالجزائر، مما أدى إلى وفاة عدد من الأطفال الرضع اختناقا.

هذا وقالت مصادر محلية جد مطلعة، أن الحريق تسبب في وفاة ثمانية أطفال رضع، إنقاذ أزيد من 70 شخصا منهم 11 رضيعا و37 امرأة و25 عاملا وعاملة.

شخصيات أكاديمية جزائرية تتحد في تنسيقية وطنية لهذا السبب!

أعلنت مجموعة من الشخصيات الأكاديمية والجامعية بالجزائر، في وقت سابق من هذا الأسبوع، أنها قد أسست تنسيقية وطنية لأنصار المشروع الوطني، الذي يهدف إلى اختيار شخصية من بين الموقعون على البيان التأسيسي لترشيحه للانتخابات الرئاسية.

هذا وذكرت مصادر محلية أنه من بين هذه الشخصيات ، المجاهد محمد الطاهر عبد السلام.

توفيق: اللقاء كان بهدف اقتراح اسم شخصية وطنية لحل الأزمة الجزائرية

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن الجنرال المحبوس حاليا في سجن الحراش، الملقب بتوفيق، قد قال لرئيس الجلسة بالمحكمة العسكرية، بأن اللقاء المشبوه الذي تم بالعاصمة الجزائرية قبل أشهر كان بهدف اقتراح اسم شخصية وطنية لحل الأزمة التي تعيشها الجزائر.

السعيد بوتفليقة يفضل الصمت أمام رئيس المحكمة العسكرية

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، ان السعيد بوتفليقة شقيق الرئيس الجزائري المخلوع عبد العزيز بوتفليقة، قد رفض الإجابة عن أسئلة رئيس الجلسة بالمحكمة العسكرية.

يشار إلى أن السعيد بوتفليقة بوجد رهن الحبس المؤقت بسجن الحراش على خلفية عدد من قضايا الفساد من بينها التآمر على المؤسسة العسكرية.

أخيرا الجنرال توفيق يعترف باللقاء المشبوه بالجزائر

عملت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن الجنرال توفيق المتواجد حاليا في سجن الحراش، قد اعترف باللقاء الذي جمعه بالسعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس المخلوع عبد العزيز بوتفليقة، والجنرال طرطاق واخرين.

هذا وقالت ذات المصادر أن توفيق قال بأن اللقاء كان من أجل لإخراج الجزائر من الأزمة التي تعيشها أين إقترحوا في لقائهم تولي الرئيس الأسبق ليامين زروال مهمة قيادة البلد.

 الكلمة الكاملة لقايد صالح

الكلمة الكاملة لرئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالجزائر الفريق أحمد قايد صالح

“إن ما تعيشه بلادنا اليوم من أمن وأمان لم يتحقق دون عناء، بل كان وليد رؤية شاملة لمفهوم الأمن المتبنى من لدن القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، وما تضمنته هذه الرؤية الشاملة من إستراتيجية عميقة وبعيدة النظر، كفل تطبيقها بنجاح ومثابرة للشعب الجزائري حق العيش في أمن وأمان، وأكدت للقاصي والداني تمسك الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني، بتحمل مسؤولياته العظيمة والشريفة وفقا للمهام الموكلة إليه دستوريا.

بهذه المناسبة، أود أن أقول بكل صراحة أن في الأشهر السبعة الأخيرة، التي خرج فيها الشعب للتعبير عن مطالبه الشرعية بكل سلمية، لم يجد من يقف إلى جانبه ويسانده ويحميه إلا المؤسسة العسكرية وقيادتها الوطنية، التي تمكنت، بكل بصيرة وحكمة، من الحفاظ على انسجام مؤسسات الدولة وضمان سيرها الحسن، لكن ما لاحظناه في الأيام الأخيرة هو تعنت بعض الأطراف وإصرارها على رفع بعض الشعارات المغرضة، التي لم يعرها الجيش الوطني الشعبي أي اهتمام وظل ثابتا على مواقفه، مؤكدا ألا طموحات سياسية لقيادته سوى خدمة الجزائر وشعبها، وقد تأكدت مصداقية هذا الموقف بعد تنصيب السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، التي شرعت في التحضير الفعلي لهذا الاستحقاق.

لقد حرصت الجزائر، منذ الاستقلال على تربية وتعليم أجيال، أملا منها في قطف ثمار جهودها المضنية في شكل إطارات سامية يحملون مشعل تشييدها وبنائها ويرتقون بها إلى مصاف الدول المتقدمة، لكن وللأسف ما أشبه اليوم بالبارحة ، فكما خانت فئة قليلة عهد الشرفاء إبان الثورة المظفرة، فإن فئة قليلة من هذا الجيل التي تولت مسؤوليات سامية ووظائف تسييرية في مختلف مؤسسات الدولة، لم تراعي حق الوطن فيها وجحدت خيراته، بل وعمدت على التآمر ضده مع الأعداء، في محاولة تهديم ما تم بناؤه بفضل جهود الرجال المخلصين، لتصل أعمالهم الشنيعة حد الخيانة في الوقت الذي كان فيه الوطن في أمس الحاجة إليهم”.

“إن محاولات العصابة وأذنابها لعرقلة المسار الانتخابي من خلال نشر المغالطات والدعاية المغرضة بخصوص حرصنا على تسريع وتيرة الأعمال للتوجه نحو الاقتراع، الذي لا علاقة له بالتسرع، ستبوء بالفشل لأنها تحمل في طياتها تناقضات صارخة تفطن لها الشعب وأدرك ضرورة الذهاب في أقرب الآجال إلى انتخاب رئيس جمهورية باعتباره الملاذ الوحيد للخروج بالبلاد إلى بر الأمان.

– إن القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي، بمرافقتها للمسيرات الشعبية السلمية وتحديد معالم طريق إجراء رئاسيات حرة وشفافة، قد أجبرت هذه الشرذمة على إسقاط القناع ومكنت الرأي العام من كشفها ومعرفة المصالح التي تدافع عنها هذه الأخيرة ولصالح أي أجندة تعمل.

– وإننا نحث المواطنين على التجند المكثف حتى يجعلوا من هذا الموعد نقطة انطلاق لمسعى تجديد مؤسسات الوطن، ويعملوا على إنجاح هذا الاستحقاق الانتخابي الذي سيسمح بانتخاب رئيس جديد، تكون له الشرعية الكاملة لرئاسة البلد وتجسيد طموحات الشعب.

– ولن نمل من التذكير بأن هذا الاقتراع سيجرى في ظروف مغايرة تماما لما سبق من مواعيد انتخابية، لكون هذا المسار الانتخابي لم يعد من صلاحيات الإدارة، بل سلطة مستقلة تتكفل بتنظيم كل مراحل العملية الانتخابية، وفقا لما يخوله لها القانون، وتضمن شفافية الاقتراع ومصداقيته.

– وعليه، نؤكد مرة أخرى أننا مصممون على الخروج ببلادنا من هذه الأزمة مهما تطلب ذلك من جهود مضنية وتضحيات جسام وأننا متيقنون أن مسعانا سيكلل بالنجاح، بفضل الإيمان والإخلاص الذي تحلى به رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، وتأسوا بالشهداء الأبرار والمجاهدين الأخيار، الذين واجهوا بالأمس القريب أعتى قوة استعمارية بإمكانيات بسيطة، قلت، سيكلل مسعانا بالنجاح وستفشل مخططات العصابة لأن يد الله فوق أيديهم”.

قايد صالح: العصابة خانت الوطن وتآمرت ضده

قال رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالجزائر، نائب وزير الدفاع ، الفريق أحمد قايد صالح، في كلمة له خلال زيارته إلى الناحية العسكرية الثالثة “للأسف ما أشبه اليوم بالبارحة كما خانت فئة قليلة عهد الشرفاء إبان الثورة المظفرة فإن فئة قليلة من هذا الجيل التي تولت مسؤوليات سامية لم تراعي حق المواطن فيها، وعمدت إلى التآمر ضده مع الأعداء ووصلت إلى حد خيانة الوطن”.

قايد صالح يؤكد وقوف الجيش مع الشعب في محنته من بشار

كما كان متوقعا، زار صباح اليوم الثلاثاء 24 سبتمبر 2019، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي ، نائب وزير الدفاع بالجزائر، الفريق احمد قايد صالح، الناحية العسكرية الثالثة ببشار، حيث ألقى مرة أخرى خطابا مطولا وجهه للأمة الجزائرية والجيش الجزائري .

هذا قوال قايد صالح “في الأشهر السبعة الاخيرة التي خرج فيها الشعب للتعبير عن مطالبه الشرعية بكل سلمية لم يجد من يقف إلى جانبه ويسانده ويحميه إلا المؤسسة العسكرية وقيادتها الوطنية، التي حافظت على انسجام مؤسسات الدولة”.

رئيس الأمن الولائي لوهران الجزائرية رهن الحبس المؤقت

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن العدالة الجزائرية قد أمرت بإيداع رئيس الأمن الولائي السابق بـوهران الجزائرية، ناصر نواصري، الحبس المؤقت بسجن سيدي بلعباس، وذلك على خلفية عدد من قضايا القساد.

والي سعيدة الجزائرية يوقف رئيس بلدية عن مهامه

أعلنت الجهة المكلفة بالإعلام في ولاية سعيدة بالجزائر، في بيان لها ، (أعلنت) عن توقيف كلا من رئيس المجلس الشعبي البلدي لسعيدة ، ويس الحبيب، ونائبه قطاف عبد الحفيظ، عن مهامهما الانتخابية، وذلك بسبب تورطهما في قضايا تتعلق بالفساد.