كعادتهم، خرج مئات الآلاف من الجزائريين في الجمعة الـ34 من الحراك الشعبي بالجزائر، في مسيرات حاشدة ، للمطالبة برحيل باقي رموز النظام المطاح.

هذا وطالب المحتجون بإطلاق سراح سجناء الرأي والسجناء السياسيين، كمطلب من المطالب الضرورية والمشروعة.

بالرغم من إصرار ادارة “سوسطارة”، على عدم لعب المباراة، بحجة أنها تملك 5 لاعبين لديهم ارتباطات دولية، فإن الرابطة الجزائرية لكرة القدم تقرر إجراء مباراة الداربي العاصمي بين المولودية والاتحاد في موعدها المحدد، اليوم السبت 12 أكتوبر 2019.

قال مدرب المنتخب المغربي البوسني وحيد حاليلوزيتش، في حوار له مع مجلة فرانس فوتبول، “بلماضي قام بعمل كبير وهذا المنتخب يستطيع التقدم أكثر وتحقيق المزيد من النجاحات”.

قال رئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية، عبد الرزاق مقري، في منشور له على صفحته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أن “بعض” الوافدين على السياسة بعد 22 فيفري الماضي لم ينظروا إلى الحراك الشعبي بأنه فرصة للديمقراطية”.

هذا وقال مقري في ذات المنشور أن “هؤلاء اعتقدوا أن الحراك سيُخلي لهم الساحة السياسية من كل مكوناتها، صحيحها وسقيمها، لتكون لهم الفرصة فجأة دون سابق نضال، إنه منطق الربح السريع. اعطوا الأولوية للديمقراطية ينجح الجميع”.

نشرت مصالح الأرصاد الجوية بالجزائر، نشرية خاصة، تحذر فيها من تساقط أمطار غزيرة على المناطق الجنوبية للبلاد، وذلك مساء اليوم. السبت 12 أكتوبر 2019.

هذا وجاء في النشرية أن كمية الأمطار ستتعدى محليا 25 ملم.

يتداول على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي شعار جديد للراغب في الترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية، عبد القادر بن قرينة، حيث اختار هذا الاخير  شعار “معا نبني الجزائر الجديدة”.

أكد مدير الصحة والسكان بتيسمسيلت بالجزائر، أن سبعة تلاميذ مصابين بالحمى قد غادروا مصلحة الاستعجالات الطبية بالمؤسسة العمومية الاستشفائية لثنية الحد بعد تماثلهم للشفاء جراء تلقيهم العلاج الضروري فيما تم التكفل الطبي ب 25 تلميذا متبقي، مع العلم بأن حالتهم “لم تكن بالخطيرة” حسب ذات المتحدث.

هذا وأكد المسؤول أن إصابة هؤلاء التلاميذ بحمى مباشرة بعد فترة من تلقيهم تلقيحا ضد الدفتيريا والتيتانوس، وهي حمى عادية وتعد من المضاعفات العادية الناتجة عن التلقيح.

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن 32 تلميذا يتابعون دراستهم الابتدائية بمتوسطة “أحمد رزوق” بمدينة ثنية الحد (تيسمسيلت) بالجزائر، قد أصيبوا في وقت سابق من هذا الأسبوع بحمى جراء “مضاعفات عادية” ناجمة عن التلقيح المضاد للدفتيريا والتيتانوس، حسب ما أفاد به مدير الصحة والسكان .

أعربت الجزائر في بيان لوزراة خارجيتها، يوم الأربعاء الماضي عن تتبعها ب”انشغال بالغ” للأحداث “الخطيرة” الحاصلة في شمال سوريا، حيث أكدت رفضها المبدئي القاطع المساس بسيادة الدول في جميع الظروف والأحوال ومؤكدة تضامنها الكامل مع دولة سوريا الشقيقة وحرصها على سيادتها وسلامة أراضيها ووحدتها الترابية.

ويشار إلى أن في الوقت الذي تتدخل فيه الجزائر في الشؤون الدولية، يعرف الشارع الجزائري حراكا شعبيا، وأزمة سياسية خانقة، ورفضا شعبيا لكل رموز النظام المطاح.

من المرتقب أن تشارك الجزائر في الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة العربية، الذي سينعقد من أجل مناقشة التطورات الاخيرة في سوريا، حسب بيان لوزارة الشؤون الخارجية الجزائرية.