بالتزامن مع الحراك الشعبي الجزائري الذي يرفض الانتخابات الرئاسية التي من المزمع تنظيمها في 12 ديسمبر المقبل، يعبر عشرات الجزائريين المحسوبين على النظام المطاح بالجزائر، عن رغبتهم في التصويت لأحد المترشحين الخمسة.
وعلى إثر هذا الأمر تعرف مواقع التواصل الاجتماعي مشادات كلامية وتهديدات بمنع هؤلاء من التصويت. في منشورات على صفحات الحراك الشعبي، فيما تهدد السلطة بحبس كل من يقدم على هذا الفعل.
تشكيلة نادي شالك 04 الألماني تتعزز باللاعب الجزائري نبيل بن طالب، وذلك بعد غيابه منذ شهر سبتمبر الماضي، بسبب الإصابة.
هذا ويرتقب عودة اللاعب الجزائري بن طالب إلى النادي نهاية الأسبوع الجاري، حيث تبقى مشاركته مع الفريق الأول بيد المدرب ديفيد فاغنر، حيث أكد هذا الأخير “فيما يخص بن طالب، فعليه التدرب لمدة خمسة أشهر لاستعادة قدراته”.
في خروج إعلامي جديد له، فندى وزير المالية الجزائري، محمد لوكال، خبر تخفيض الدينار الجزائري، مؤكدا على أن تحليلات خبراء الاقتصاد حول توجه الحكومة نحو تخفيض قيمة الدينار بعيد عن الواقع، مشيرا إلى أن الدينار “يخضع إلى تغيرات السوق المالية لكل من الأورو والدولار”.
أكد خبراء الاقتصاد بالجزائر، إلى توجه الحكومة الجزائرية الحالية، إلى تخفيظ قيمة الدينار الجزائري أمام الدولار والأورو، حيث أكد هؤلاء الخبراء حسب الإعلام الحلي الجزائري، أن “سبب هذا التخفيض جاء بعد الصعوبات المالية التي تمر بها الجزائر خلال الفترة الأخيرة، والتي انعكست بشكل سلبي على الاقتصاد الوطني”.
علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، أن محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء قالمة بالجزائر، قد أدانت ثلاثة متهمين بينهم امرأة “بارتكاب جناية القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد والتعذيب بالأعمال الوحشية المقترنة بجناية السرقة الموصوفة بظرفي التعدد والعنف، وحكمت على اثنين منهام بالإعدام، فيما تم الحكم على الثالثة بعشر سنوات سجنا نافذا.
يشار إلى أن وقائع هذه الجريمة تعود إلى سنة 2007 ، حيث راح ضحيتها الشاب عيساوي أحمد، ابن رجل أعمال معروف بالولاية منحدر من بلدية الفجوج، مساء 21 نوفمبر 2007.
كشف المكلف بالاعلام بالسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات بالجزائر، علي ذراع، في تصريح جديد له، أن “نظاما معلوماتيا خاصا بمراقبة الانتخابات الرئاسية ستعمل السطلة على العمل به” لكشف أي تزوير، حيث أكد أن السلطة ستكشف الستار عنه اليوم الأربعاء 20 نوفمبر 2019.
هذا وقال علي ذراع في ذات السياق معلقا على النظام الجديد “لا أظن بأن أحدا سيتجرأ على محاولة التزوير مهما كانت صفته، في ظل كل ما سيتم توفيره من إجراءات احترازية تصب في هذا الإطار”.
في تصريح جديد له، قال مدير وكالة الجزائر للصندوق الوطني للتأمينات الاجتماعية للعمال الأجراء بالجزائر، إدريس محفوظ، أن “السبب الرئيسي لانتشار الأمراض المهنية هو تقاعس أرباب العمل في اتخاذ الإجراءات الوقائية وخاصة مصانع تركيب السيارات وورشات البناء وعدد من مؤسسات مواد التنظيف”.
قال المترشح للانتخابات الرئاسية بالجزائر، عبد المجيد تبون، خلال لقاء إعلامي له مع وكالة الأنباء الألمانية، أنه “كان أول شرارة للحراك الشعبي الذي انطلق في 22 فيفري الماضي، وذكر أنه لم يشتغل فقط مع الرئيس المستقيل بوتفليقة”.
هذا وقال تبون في ذات السياق “أذكر الجميع بأنني كنت أول شرارة للحراك، ثم إن الكفاءات الجزائرية وما أكثرها هي التي شاركت في مختلف مراحل بناء الدولة الجزائرية” مضيفا “منذ تخرجي عملت في عهد الزعيم الراحل هواري بومدين، والرئيس المجاهد الشاذلي بن جديد رحمه الله إلى غاية استقالته، والمجاهد الكبير الراحل محمد بوضياف، ولم أعمل سوى سبعة أعوام مع الرئيس المستقيل بوتفليقة”.
وفي ذات السياق علق المواطنيون الجزائريون على تصريحه بشيء من السخرية حيث قال أحد المواطنين في تعليق على إحدى الصفحات الجزائرية “يزيد شوية يقلك كنت مع الصحابة ربي يهدينا و يحميلنا بلادنا”.
علمت صحافة بلادي من مصادر محلية ، أن الوزير الأول الجزائري، نور الدين بدوي، قد أمر الحكومة بتسوية وضعية عقود ملكية المساكن العمومية والخاصة.
هذا وقالت ذات المصادر أن بدوي قد حدد مهلة قدرها 20 يوما لإحصاء كل المساكن المعنية بالتسوية، فيما أعطى مهلة 6 أشهر لكل من وزراء الداخلية والمالية والفلاحة والسكن، التي أوكل إليها العملية.
عبر اللاعب الجزائري أندي ديلور، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تيوتر”، (عبر) عن فخره بلعبه كلاعب أساسي في مبارتين أساسيتين مع المنتخب الجزائري لكرة القدم، وذلك في منافسة رسمية.
