انطلقت مسيرة حاشدة من ولاية تيزي وزو وصولا إلى العاصمة الجزائر في الجمعة 118، استكمالا للحراك الشعبي الجزائري.
ورفع الحراكيون في هذه الوقفة الاحتجاحية السلمية شعارات قوية ضد حكام الجزائر، مطالبين بإسقاط النظام الجزائري، و “دولة مدنية ماشي عسكرية”.
وتعرض المحتجون لمضايقات من طرف عناصر الشرطة، واعتقالات العشرات من الحراكيين، حسب ما أفادت به الإعلامية الجزائرية منار منصري.