منعت قوات الأمن صباح اليوم الأحد، الشيخ علي من تنظيم وقفة أمام رئاسة الجمهورية للمطالبة بحل سياسي لا يقصي أحدا من الجزائريين ويستجيب لمطالب الحراك.
و تساءل الشيخ علي في لافتات رفعها خلال هذه الوقفة، كيف يرفض النظام الجزائري الاستماع إلى مطالب الشعب و اتخاذ خطوات جادة نحو حل سياسي حقيقي بدل سياسة الإنكار و صم الآذان التي يتبناها، وهو(النظام) الذي تغني دائما بالحل السياسي لحل مشاكل الدول الجارة كمالي وليبيا.
و في هذا الصدد قال احد النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، “آخر حل ممكن نظام الجنرالات يعتمد عليه هو لي يجي من اشخاص إسلاميين لأننا خلاص غطسنا في العلمانية في طريق التطبيع”.