على غرار بعض السياسين المرفوضين شعبيا بالجزائر، خرج علي بن فليس بتصريح مخاطبا فيه الشعب الجزائري “على الحراك الشعبي أن يرتاح الآن .. نحن سنتابع مرحلة النضال..”.
يشار إلى أن هذا التصريح استقبل وابلا من الانتقادات من المواطنين الجزائريين، معلقين عليه بـ “لا مستقبل لأمثالك في هذا البلد العظيم”.