خرج كاتب الدولة السابق بالجزائر يوسف سحيري عن صمته و فجرها، حيث قال “تمت إقالتي لأنني رفضت العمل بأوامر الهاتف”.
و تابع، الحكومة رفضت مشروع قدمته من اجل تطوير السينما.
و أكد المتحدث ذاته، أنه بحكم مدة عمله، عرف ان النظام الحالي أكثر رداءة من النظام السابق.
و في هذا السياق، أعرب المتحدث ذاته عن سعادته بعودة الحراك الشعبي في الذكرى السنوية الثانية، و أن شباب الحراك أعطوا للعالم درسا في السلمية و الأخلاق و الإبداع.
و أضاف، حتى و أنا عضو في الحكومة كنت دائما أتواصل مع شباب الحراك.
و ختم، كنت دائما أتعامل مع الفنانين، كزميل لهم أما المسؤولية فهي تشريف و ليس تكليف.