توفي يوم أمس الاثنين 22 فيفري، “إبراهيم بلمهل” و هو في طريق عودته إلى ولاية الشلف بعد مشاركته في حراك العاصمة.
و وثقت لإبراهيم بلمهل صور، خلال مشاركته في الحراك الشعبي الجزائري، و هو رافع شعارات و يطالب بإسقاط النظام.
و بهذه المناسبة الأليمة، اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بتعليقات محزنة منها،”لله ما أعطى و لله ما أخذ كان راجع من الحراك لقد مات على كلمة حق، أنا أعتبره جهاد لإعلاء كلمة حق و نصر المظلومين نحسبه عند الله شهيد تغمده الله برحمته الواسعة و أسكنه فسيح جناته و ألهم أهله و ذويه الصبر و السلوان إن لله و إن إليه راجعون”.
يشار أن الشعب الجزائري خرجوا يوم أمس في مسيرات حاشدة لإحياء الذكرى الثانية للحراك الشعبي الجزائري و المطالبة بإسقاط النظام.