أكد وزير الخارجية الجزائري صبري “بوقادوم”، اليوم الأحد، على حرص الجزائر لتحقيق الاستقرار في ليبيا التي تربطها بها حدود طويلة، مشيراً إلى أن عودة الرئيس الجزائري “عبد المجيد تبون” من رحلته العلاجية، ستُمهّد لعودة النشاط الدبلوماسي في هذا المسار.
وفي ذات السياق، أضاف الوزير الجزائري أن عددا من المسائل تستحق حضور الرئيس الجزائري، وبعودته سترتفع الوتيرة لمكافحة جميع التحديات التي تواجهها البلاد اليوم.
وشدد وزير الخارجية الجزائري، في تصريحات صحفية على هامش تخرج الدفعة الـ49 للمدرسة الوطنية للإدارة بالجزائر العاصمة، وكذلك على تمسكهم بحل أزمة ليبيا وإنهاء نزاعاتها سلمياً، في إطار حرصهم على استقرار دول الجوار.