على إثر الاخبار المتداولة بخصوص عقد لقاءات تشاورية بين رئيس الأركان، قايد صالح، وعائلة عبد العزيز بوتفيلقة، قبل دعوته لتطبيق المادة 102 من الدستور، وإعلان شغور كرسي رئيس الجمهورية، علمت صحافة بلادي، من مصادر جد مطلعة، ان قايد صالح لم يخبر عائلة بوتفليقة بالأمر.
هذا وقالت منابر إعلامية محلية جزائرية، في ذات الإطار أن عائلة رئيس الجمهورية، لم تُعلم بخبر تطبيق المادة 102 من الدستور، إلا من خلال وسائل الإعلام.