قال حفيظ دراجي، المعلق الرياضي بقنوات “بي انس بور” القطرية، والإعلامي الجزائري المعروف، على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أن الصحف الجزائرية “باعت القضية مقابل وصلات إشهارية “.
وقال حفيظ دراجي في تدوينة له “للأسف الشديد الصحافة الجزائرية المكتوبة والمرئية صار لها رئيس تحرير واحد يحدد الخط التحريري في مواجهة الحراك الذي تشهده الجزائر” ، وأضاف “بعض الصحب والقنوات باعت القضية مقابل صفحات وومضات إشهارية فدخلت بيت الطاعة راغبة ومرغمة في الوقت نفسه، وتخلت عن رسالتها في الاعلام والتوعية والتثقيف”.