خرجت حشود غفيرة من الجزائريين، في الجمعة الـ51 من الحراك الشعبي، الذي انطلق في 22 فيفري الماضي بمختلف الولايات الجزائرية، وذلك للمطالبة بتغيير جذري.
هذا وقد شهدت الساحات والشوارع الرئيسية في عدد من الولايات، توافد أعداد غفيرة من المواطنين، رافعين شعارات برحيل باقي رموز النظام المطاح.