على إثر دعوة الرئيس الجديد للجمهورية الجزائرية، عبد المجيد تبون ، الحراك الشعبي للحوار، عبرت حركة مجتمع السلم الجزائرية، في بيان جديد لها، عن رغبتها في الحوار ، شرط أن يكون “شفافا وصادقا”.
هذا وجاء في ذات البيان “تدعو حركة مجتمع السلم إلى جعل الحوار شفافا جادا ومسؤولا وصادقا وذا مصداقية لتصحيح الأخطاء وتحقيق التوافق الشامل حول رؤية وآليات وممارسات تجمع شمل الجزائريين وتجسد الإرادة الشعبية، وتنجز التنمية الاقتصادية وتصون السيادة الوطنية وتضمن مستقبلا زاهرا للجزائريين في حاضرهم ولأجيالهم المستقبلية”.