اقترحت “حركة عزم” الجزائرية تعيين رئيس جديد لمجلس الأمة، بعد أن تُستحدث فتوى دستورية لخلافة رئيس الدولة الحالي، عبد القادر بن صالح، الذي فشل في مهمته الرئيسية حسب ذات الحركة، وهي تنظيم انتخابات رئاسية في الوقت المحدد.
هذا وقالت الحركة “إن هذا الإجراء يجنبنا الدخول في حالة فراغ دستوري بعد التاسع (09) من جويلية المقبل” و هو تاريخ نهاية المدة الدستورية لتولي بن صالح رئاسة البلاد”.