على إثر وفاة المناضل الحقوقي كمال الدين فخار، وهو رهن الإعتقال، خرج حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية “الأرسيدي” ببيان خاص، حيث أكد على أن وفاة الناشط فخار قد كشفت الوجه الآخر للسلطة بالجزائر، وخصوصا معاناة المدونين على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي.
هذا وقال الحزب في ذات البيان أن الإدارة “هي التي لفقت تهما لعدد من الناشطين ، لرميهم خلف قضبان السجن.
وفي ذات الإطار، شدد الأرسيدي على أنه لا بد من التحقيق في ظروف هذه الوفاة التي تسببت في مأساة عائلية.