رفع المتظاهرون الجزائريون في الجمعة الـ 14 من الحراك الشعبي الجزائري، الذي انطلق في 22 فيفري الماضي، عددا من الشعارات المطالبة برحيل كل رموز النظام المطاح في الجزائر، حيث طالبوا رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي ، الفريق أحمد قايد صالح بالرحيل ، حيث اعتبروه إلى جانب رئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح خائنا.
مقالات ذات صلة
ماكرون يهنئ تبون بفوزه بولاية رئاسية ثانية ويؤكد على “العلاقة الاستثنائية” بين فرنسا والجزائر
9 سبتمبر، 2024
اللجنة الأولمبية الجزائرية تشتكي من منشورات عنصرية ضد إيمان خليف وفوزها يضمن أولميدالية للجزائر
5 أغسطس، 2024