قتل- علم قبل قليل من يومه الأربعاء 15 يونيو الجاري، أن الفتاة برحايل ميعاد لم تكن مختفية.
وقالت خالتها، أن الطفلة لم تكن مختفية، ولحدود الساعة لم يصلوا إلى ناشر خبر الاختفاء.
وتعود تفاصيل الواقعة، إلى أن الطفلة كانت في بيت جدتها في حملة 3 أم والدتها بعد انتهائها من امتحانات شهادة التعليم المتوسط.
وطلب والدها زيارتها أمسية يوم 12 جوان فقبلت الجدة أثناء الزيارة، ووعدها بهاتف “أيفون” وطلب من جدتها تركها للذهاب معه للمبيت ليلة واحدة في بيته الذي تقطنه أخته بعيون العصافير.
وخرج الأب والطفلة من البيت في حدود الثالثة بعد الزوال مباشرة بعد وصوله قام بخنقها حتى الموت وطلب من بنت أخته عدم الدخول عندها لأنها نائمة.
وتوجه الأب مباشرة لمقر الدرك الوطني وسلم نفسه.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن تقرير الطبيب الشرعي أكد أن سبب الوفاة هو الخنق في حدود الخامسة بعد الزوال مع وجود تعنيف وكدمات على مستوى البطن والركبتين.