دخل فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب الحكومة على خط المشاكل التي يواجهها أساتذة اللغة الأمازيغية في المؤسسات التعليمية.
كما لفتت البرلمانية إلى “عدم توفير الحجرات الدراسية لأساتذة اللغة الأمازيغية الذين تظل حصصهم رهينة بفراغ حجرات دراسية مخصصة لمواد أخرى؛ وكذا غياب الخلايا الجهوية والإقليمية والمحلية التي تسهر على تتبع عملية تدريس اللغة الأمازيغية”.
ونبهت البرلمانية إلى “عدم الحسم في المذكرات الوزارية التي تنظم الغلاف الزمني للغة الأمازيغية وعدم وضوحها”، وكذا “ضعف الغلاف الزمني لتدريس اللغة الأمازيغية المخصص لكل مستوى”.
هذا، وطالبت البرلمانية الوزارة الوصية بـ”الكشف عن التدابير التي ستتخذها من أجل تدليل الصعوبات التي يواجهها أساتذة اللغة الأمازيغية في المؤسسات التعليمية”.