أفادت “الجزائر تايمز” أن الصور التي عرضها الإعلام الحكومي الجزائري على أنها استهداف للشاحنة من قبل الدرون المغربي صور قديمة بتاريخ شهر غشت لاحتراق شاحنات ومعروضة في العديد من المواقع.
الصور تم انتشارها بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قال أحد النشطاء، “الشعب الجزائري ابتلاه الله بأغبى نظام على وجه الأرض بعيش بعقلية الستينات لا يعلم أننا نعيش في زمن التوثيق”.