أشارت مؤشرات دولية وعالمية أن النظام الجزائري سينهار قريبا لامحالة، باعتباره في وضعية جد متأزمة، (أزمة السيولة، أزمة الزيت، أزمة الماء، أزمة الحليب، أزمة الخبز، أزمة اللحم، أزمة كورونا، وأزمة الأوكسجين”.
بالإضافة، إلى تراجع عائدات النفط، الحرائق، البطالة ونفور أغلب الشباب وهروبهم نحو المجهول، كل هذه الأزمات وغيرها ستؤدي بالجزائر التي يحكمها النظام العسكري بالحديد والنار إلى الانهيار، وسيحتقن الشعب المغلوب على أمره وسيزيد قوة في الحراك الذي سيهز أركان النظام العسكري، حسب ذات المصدر.
في ذات السياق، أكدت مؤشرات دولية وعالمية، أن نفور أغلب الشركات والمقاولات التي استتمرت في الجزائر وتركته وأخدت لوازمها إلى المغرب، ستفشل النظام الجزائري وانهياره.