عاد سيناريو الحليب في هذه الأيام ليطفو على السطح مرة أخرى بالجزائر.
وأظهرت عدة صور طوابير طويلة أمام شاحنات التوزيع والتي تنفد كميتها قبل تلبية احتياجات الجموع الغفيرة من المواطنين، الأمر الذي أدى إلى استياء المواطنين الذين يواجهون ذات المشكل في كل مرة لاسيما مع دخول الأطفال إلى المدارس والموسم الخريفي البارد الذي يتطلب الحضور الملزم لتلك المادة.
أزمة الحليب خلقت طوابير طويلة عبر الشوارع والأحياء بحيث يترصد المواطنون شاحنات توزيع الحليب بكل تلهف للظفر بأكياس من الحليب لعائلاتهم وأطفالهم بسبب الندرة الحاصلة في هذه الأيام