أفاد السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، أنه تم إنقاذ 14 “حراڨ جزائري” من البحرية الإسبانية بعد تعطل محركهم وسط البحر.
يشار إلى أنه تتواصل الهجرة الجماعية لآلاف الشباب الذين صار الموت بالنسبة لهم أهون من العيش في الجزائر التي حولها النظام إلى جحيم، حسب المتحدث ذاته.