بعدما أنهى رئيس الدولة المؤقت، عبد القادر بن صالح مهام أحد أباطرة النظام المطاح بالجزائر، حميد ملزي، الذي قضى أزيد من 20 سنة في خدمة بوتفليقة كمدير عام للمؤسسة العمومية الساحل، المكلفة بتسيير إقامة الدولة “نادي صنوبر”، إضافة إلى عدد من المشاريع السياحية الاخرى، يكون بذلك قد أنهى إحدى أساطير النظام “البوتفليقي”.