قال السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، “27 سنة منذ اغتيال المخابرات للمرحوم حسني شقرون المعروف بلقب الشاب حسني”.
وأضاف المتحدث ذاته في منشور فيسبوكي، “من دبر ما سماها المرحوم السعيد مقبل “الاغتيالات الممنهجة” (assassinats pédagogiques) هو المجرم الجنرال توفيق الذي عاد اليوم ليشكل جناح في السلطة مع السفاح خالد نزار”.
وأكد بن زهرة، أن “الهدف آنذاك من سلسلة الاغتيالات كان زرع الرعب في نفوس الشعب عبر استهداف أسماء معروفة من أمثال الشاب حسني وتصفية كل من يشكل خطرا على النظام الجزائري”.