بعد إلقاء القبض عليه واحتجازه في اسبانيا منذ أيام، خرج الحراكي بن زهرة عن صمته حيث قال، “أغلقت العدالة الاسبانية ملف إبراهيم غالي زعيم ما يسمى البوليساريو دقائق بعد مثوله أمامها رغم التهم الثقيلة التي كان يواجهها من اغتيالات وتعذيب واختفاء قسري، لكنها تحتجز الناشط الجزائري المعارض محمد عبد الله منذ أيام رغم أن ملفه فارغ”.
وأضاف المتحدث ذاته في منشور فيسبوكي، “هنا يتضح وجود صفقة بين النظام وإسبانيا لتبرئة زعيم البوليساريو والتضييق على ناشط معارض للنظام، والثمن دائما يتم دفعه من أموال الشعب الجزائري”.