دخل السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة على خط تعذيب وحرق الشاب جمال بن سماعيل، التي هزت الجزائر أمس الأربعاء 11 غشت 2021، حيث قال “رحمة الله على الضحية الذي تم حرقه بهمجية”
وأضاف، “جمال بن سماعيل شاب عنصر في الحراك الشعبي وفنان، قال البارحة أنه سيذهب إلى تيزي وزو للمساعدة في إخماد الحرائق، كل الشهادات من مليانة تؤكد أنه لا علاقة له بما تم اتهامه به”
وتابع، “لا بد من التعقل وما حدث سيكون له تبعات كارثية على المجتمع والبلاد في السنوات القادمة، من دبروا الحرائق هم يتنعمون في اقامات موريتي ونادي الصنوبر تحت حراسة مشدددة وما وقع حتى إذا كان مدبر جزئيا بما أن تسليم الشرطة للمشتبه فيه بتلك السهولة يطرح أكثر من علامة استفهام فيمكن أن يجرنا إلى دوامة عنف إن لم نتحلى باليقضة”.