تلقى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، اتصالات هاتفية من نظيريه التركي والليبي، بالإضافة إلى المستشار الرئاسي لرئيس المجلس الرئاسي الليبي.
وقال مصدر إعلامي، أن لعمامرة طمأن الجميع على أن الجزائر قادرة على إطفاء الحرائق في 24 ساعة لكن الشعب يرفض.
وحسب تغريدة نشرها لعمامرة على حسابه في تويتر، فإن الاتصالات جاءت للاطمئنان على الشعب الجزائري وتقديم التعازي لأسر شهداء الحرائق من مدنيين وعسكريين.
وأضاف: “نسأل المولى أن يتغمد أرواح الضحايا بواسع رحمته وأن يحفظ بلادنا من كل سوء”.