خرج ملايين الجزائريين إلى الشارع للمطالبة برحيل النظام الحاكم منذ 1999، في حراك شعبي ما زال مستمرا منذ بدايته في 22 فيفري الماضي، فلولا الحراك الشعبي لكان بوتفليقة قد فاز في الانتخابات الرئاسية الجزائرية التي كانت مقررة اليوم 18 أفريل قبل أن يتم تأجيلها.