في اول خروج إعلامي له بعد استقالة رئيس المجلس الدستوري الجزائري، الطيب بلعيز، أكد حزب حركة مجتمع السلم بالجزائر، على ان هذه الاستقالة خطوة تتماشى مع المطالب الشعبية التي رفعت في الحراك الشعبي الجزائري.
هذا وقال ذات الحزب أنه يتوجب الآن على حكومة نور الدين بدوي التغيير جدريا، حيث قال أن الشعب يحتاج ” إلى تغيير حكومة نور الدين بدوي بحكومة توافقية تتشكل من شخصيات مستقلة مبرأة من الفساد بكل أنواعه ومن التزوير الانتخابي في كل مراحله”.