انطلقت مسيرة حاشدة من ولاية البويرة قبل قليل من يوم الجمعة 18 يونيو 2021، وصولا إلى العاصمة الجزائر استكمالا للحراك الشعبي الجزائري.
ورفع المحتجون لافتات وشعارات قوية ضد حكام الجزائر، مطالبين من خلالها بإسقاط النظام الجزائري و”دولة مدنية ماشي عسكرية”.
وتعرض الحراكيون حسب ما أفاد به مقاوم العصابات و عضو أمانة حركة رشاد محمد العربي زيتوت، لاعتداء وحشي من طرف الشرطة الجزائرية، بالإضافة إلى اعتقالات بالجملة.