برعاية ملكية “حملة تطهيرية” لمواجهة فساد المنتخبين والمسؤولين بالمغرب

وُضِعَ مشروع حملة تطهيرية كبيرة تحت عنوان “الأيادي النظيفة”، فوق سطح مكتب الملك محمد السادس، وذلك لإعطاء مصداقية أكثر ومصداقية كاملة.

وسيتم تفعيل بشكل آني المسائلة في وجه عدد من المنتخبين والمسؤولين، من خلال الخطة التي تنتظر الضوؤ الأخضر لتطبيقها وتفعيلها.

وذكر مصدر إعلامي مُطلّع من مصدره خاص له، أن: ” هذا المشروع يعد من أبرز المشاريع التي سيساهم في السهر عليه بشكل مباشر ودقيق المجلس الأعلى للحسابات والذي باتت تترأسه الوالية زينب العدوي”.