استرجع حراكيون جزائريون من بينهم الحراكي الجزائري شوقي بن زهرة ذكرى اغتيال الشاب أيوب أغ آجي البالغ قيد حياته 18 سنة.
وفي نفس السياق قال شوقي بن زهرة، “سنة بالضبط تمر اليوم منذ اغتيال الشاب ذو 18 سنة أيوب أغ آجي برصاصة غادرة من عناصر في الجيش والأحداث التي تلتها في تين زاوتين التي عرفها آنذاك الكثير من الجزائريين ورأوا البؤس الذي يعيش فيه سكانها”.
وتابع المتحدث ذاته في تدوينة فيسبوكية، “سنة تمر منذ البيان المقرف من الجنرالات عبر وزارة الدفاع الذي اتهموا فيها كل أهل المنطقة بأنهم مهربين وبأن الرصاصة التي أردت أيوب قتيلا تم إطلاقها من مالي على بعد عشرات الكيلومترات.
وهتم، “تم طي الملف دون أي تحقيق، وستبقى صورة أيوب رحمة الله عليه وهو مرمي لأكثر من نصف ساعة دون إسعافه كشاهد آخر على إجرام النظام في حق الشعب”.