انطلقت مسيرة حاشدة من تيزي وزو وصولا إلى العاصمة الجزائر في الجمعة 120، استكمالا للحراك الشعبي الجزائري.
وخرج الحراكيين من مختلف الولايات رافعين شعارات قوية ضد حكام الجزائر و مطالبين بـ”دولة مدنية ماشي عسكرية”.
وهتف المحتجون بشعارات ضد حكام الجزائر أبرزها، “تبون مزور جابوه العسكر مكاش الشرعية الشعب تحرر هو يقرر دولة مدنية”.
في نفس السياق كشفت الإعلامية الجزائرية منار منصري قبل قليل من يوم الجمعة، أن الحراكيين بولاية البويرة تعرضوا لقمع وصفته بـ “الوحشي”، في الجمعة 120.