تناقلت صفحات فيسبوكية اليوم الجمعة، خبر مفاده أن الجزائر ستصبح من أفقر الدول في العالم السنة المقبلة، حسب تقارير دولية و التي لم يتم الكشف عنها.
وجاء هذا بعد الأحداث التي شهدتها الجزائر، أبرزها ارتفاع أسعار الزيت و الحليب و الخبز و السمك…..و غيرها، بالإضافة إلى إفلاس العديد من المشاريع خاصة مشروع صناعة السيارات الذي شهد فسادا من طرف إدارته وسجن مالكيها وطرد آلاف العمال منها.
و خلف هذا الارتفاع في أسعار هذه المواد التي تم ذكر البعض منها موجة غضب و سخط عارم في الجزائر، بعدما انتشرت صور بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي تظهر طوابير طويلة لاقتناء الحليب و الزيت بسبب أزمة السيولة.