علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، ان المخابرات الجزائرية تعود إلى سابق عهدها كهيئة تابعة لوزارة الدفاع، ويأتي هذا الأمر بعد تقديم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة استقالته من رئاسة الجمهورية االجزائرية، في وقت سابق من هذا الأسبوع، بعدما طالب الشعب برحيله.