تزامنا مع خروج الملايين من الشعب الجزائري في في الحراك الشعبي الجزائري، تم اكتشاف حالتين من الإصابة بالسلالة البريطانية المتحورة.
و اعتبرت عدد من الصفحات الفيسبوكية أن هذا الخبر جاء لترهيب الحراك، من بينهم الإعلامية الجزائرية منار منصري حيث قالت، “سيناريوهات متوقعة، كورونا ولات كي الإرهابي نتاع تمنراست كي تتخلط عليهم هو يسلم روحه و هي تتحور، ياك الحدود إلى دخلت نتوما لي دخلتوها”.
و في هذا الصدد قال الحراكي شوقي بن زهرة،”تم تجنيد كل الإعلام الجزائري لتضخيم الخبر و التهويل و ذلك عشية 26 فيفري التي ستشهد مسيرة الحراك”.
يشار أن الشعب الجزائري يستعد للانتفاض اليوم 26 فيفري، مباشرة بعد صلاة الظهر لتحرير القيود، و إحياء الحراك.