كشف الحراكي شوقي بن زهرة، أن شنقريحة و عبد المجيد تبون و الطيب زيتوني و محمد أوسعيد هم المشتبه فيهم بإدخال السلالة البريطانية إلى الجزائر.
و في هذا الصدد قال شوقي بن زهرة، “جاء هذا بهد ذهابهم إلى لأوروبا للعلاج في أرقى المستشفيات بأموال الشعب الجزائري، الذي تركوا له ” أحسن منظومة صحية في إفريقيا” على حسب تعبير أحد السفهاء”.
يشار أن الجزائر اتخذت إجراءات لعدم دخول السلالة البريطانية المتحورة إلى الجزائر، منها تعليق الرحلات الجوية، و إجراء تحليل PCR للعائدين من رحلات الإجلاء.
يشار أنه تسجيل يوم أمس الخميس، حالتين للسلالة كورونا البريطانية المتحورة بالجزائر.