تشهد مداخل العاصمة الآن، ازدحاما غير مسبوق و مداخل مغلقة من طرف الأحرار المتوافدون من ولايات مختلفة.
و استعد الشعب الجزائري لهذا اليوم “22 فيفري” لإحياء الذكرى الثانية للحراك الشعبي الجزائري.
يشار أن الأحرار خرجوا يوم 16 فيفري بولاية خنشلة لإحياء الحراك و تمهيدا لانطلاقة قوية له.