كشف الناشط السياسي رشيد نكاز عن استراتيجية جديدة “السلمية و الديمقراطية” لإنقاذ الجزائر، من خلال إطلاق سلسلة من التظاهرات و الفعاليات السلمية المستمرة لمدة 29 يوما متصلة في إطار الحراك الشعبي السلمي المتواصل.
و تحدث رشيد نكاز عبر منشور فيسبوكي له، عن إضراب عام و شامل للتجار، الإدارت العامة، عبر 58 ولاية بالجزائر.
بالإضافة إلى القنصليات و التمثيليات الدببلوماسية في الخارج، و مسيرات يومية في مراكز المدن ب 58 ولاية.
يشار أن السياسي رشيد نكاز اطلق سراحه يوم الجمعة، و مجموعة من المعتقلين من بينهم الصحافي خالد درارني، جاء هذا بعد العفو الرئاسي لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.