كشفت الإعلامية الجزائرية منار منصري قبل قليل من يوم الأحد، أن مداخل العاصمة التي عرفت ازدحاما غير مسبوق، ليست مغلقة تماما و لكن هناك نقاط تفتيش كثيرة لعرقلة الوصول.
و أضافت، التواجد الكثيف لن يمنع الحراك من الاستمرار سنة كاملة، حيث اكد الأحرار ان الحراك سيستمر، متخوفوناش.
و أكدت، أن النظام يهدف إخافة الشعب بالاستعراض الأمني، لكن الشعب إذا أراد فإرادته أقوى من أي شيء.
و في هذا الصدد، يستعد الشعب الجزائري للانتفاض من جديد يوم 22 فيفري لإحياء الذكرى الثانية للحراك الشعبي الجزائري.