مع مرور الأيام تتحول البحيرة السوداء “أكفادو” من جنة ساحرة إلى كارثة بيئية تكسوها النفايات و الاوساخ مما يعرض حياة المواطنين إلى الخطر.
تجذر الاشارة الى أن البحيرة السوداء كانت تعتبر ملاذا للهدوء وسط غابة جميلة تتميز بانتشار أشجار البلوط في كل مكان بها.
تتحول اليوم إلى مكان تعمه النفايات في كل مكان و تكسوه رائحة كريهة تجعل الزوار يغادرونها على وجه السرعة.
و في الوقت الذي كانت هذه البحيرة السوداء المعروفة باسم أكفادو و التي كان يأتي السياح لزيارتها من كل بقاع العالم أصبحت اليوم وجهة غير مرغوب بها بسبب تحولها إلى مزبلة.
6