توافد أحرار الحرام الشعبي الجزائري من كل بقاع الجزائر حول خراطة للخروج في مسيرات احتجاجية مليونية.
و يعتبر تاريخ اليوم 16 فبراير مهم للشعب الجزائري و الذي يخلد الذكرى الثانية لانطلاق الحراك الشعبي الجزائري.
و رفع المحتجون شعارات للمطالبة برحيل العصابة و المطالبة بالحرية لجميع معتقلي الرأي.
و أتبتت خراطة أن الحراك السلمي مدرسة للتاريخ، تنظيم وتحضير ورقي واخوة وإنسانية وتعايش وكرم وأخلاق.
و يعتر حدث تاريخي يصنع في خراطة بإمضاء كل حر، حدث يذكر الجزائريين بالثورة التحريرية، حين فتح الشعب بيوته للثورة والثوار.