على إثر الأخبار التي تتحدث عن عقد اجتماع مشبوه بين السعيد بوتفليقة ورئيس المخابرات الجزائرية محمد مدين، المدعو “توفيق”، وبعض رجال المخابرات الفرنسية.. ، خرج مدين، بتصريح لنفيها قطعيا، حيث قال: أن ما اوردته بعض المصادر الإخبارية لا يتوافق مع مبدأ أخلاقياته”.
هذا وقال محمد مدين، أن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة، حيث قال: ” لا يمكنني أبدا تحت أي ظرف من الظروف التخلي عن مبدأ الدفاع عن السيادة الوطنية مهما كانت خطورة المشاكل السياسية”.