بعد مرور خمس سنوات على الجريمة البشعة التي هزت فرنسا؛ إثر إقبال رجل على قتل ابنه و الإحتفاظ بجثته داخل المنزل لمدة سنة كاملة، محكمة فرنسية تعود بهذه القضية إلى الواجهة.
و تنظر محكمة فرنسية اليوم الأربعاء في هذه القضية التي اهتزت على إثرها فرنسا.
و ترجع تفاصيل الحادث إلى إقبال رجل جزائري على قتل ابنه و الإحتفاظ بجثته داخل سجادة.
و تم الإحتفاظ بالجثة لمدة سنة كاملة لتكشف الشرطة هذه القضية بعد أن فاحت رائحة كريهة من المنزل.
و بعد توصل الشرطة إلى منزل الأب البالغ من العمر 69 سنة أقبل هذا الأخير على طعن نفسه بسكين ليتم نقله مباشرة إلى أقرب مستشفى و تم إنقاذه.
و بدأت اليوم محاكمة المشتبه فيه في هذه القضية التي ترجع إلى خمس سنوات.