على إثر تداول خبر اقتراب إعلان استقالة الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، من منصب رئيس الجمهورية، خرجت حركة مجتمع السلم الجزائرية، والمعروفة ب”حمس”، بتصريح رفض فيها الحكومة الجديدة برئاسة نور الدين بدوي كوزير أول.
هذا وقالت حركة حمس، ان هذه الحكومة الجديدة التي تم الإعلان عنها أمس الاحد 31 مارس 2019، لا تمثل الشعب الجزائري، حيث عبر عن رفضها في مختلف المسيرات التي تشهدها البلاد منذ 22 فيفري.
وأشارت الحركة إلى ” أن استقالة الرئيس وشغور منصب الرئاسة بدون إصلاحات قد يتحول إلى تآمر على الحراك الشعبي”.