في تسارع غريب للأحداث بالجزائر، الحراك الشعبي الجزائري يقود رموز حزب جبهة التحرير الوطني، إلى سحب البساط من تحت أقدام الأمين العام ، معاذ بوشارب، وذلك بعدما استقر رأي 150 عضوا من اللجنة المركزية للحزب، بالإضافة إلى وكالة 70 متغيبا، بإعلان شغور منصب أمين عام الحزب.